أظهر كاليجولا الذي ظهر في أواخر 37 سمات عدم الاستقرار العقلي التي قادت المعلقين المعاصرين إلى تشخيصه بأمراض مثل التهاب الدماغ، والتي يمكن أن تسبب اختلالًا عقليًا، وفرط نشاط الغدة الدرقية، أو حتى انهيار عصبي (ربما بسبب ضغوط وضعه).