وأدت الخسائر لانخفاض كَبِير في أسهم الشَّرِكَة، وأصبحت عرضة لعمليات الاِستِحواذ العدائيَّة، مِثل عرض الاِستِحواذ الَّذِي قدمته شَّرِكَة "فيرست انترستات بانكورب أوف لوس أنجلس" في خريف عام 1986، على الرغم من رفض بنك امريكيا له، في الغالب من خلال عمليات البيع.