هجمات 11 سبتمبر (9/11)
وكالة حماية البيئة
ويليام جيفرسون كلينتون مبنى الفيدرالي واشنطن العاصمة، الولايات المتحدة
يُزعم أن التعرض للسموم الموجودة في الحطام قد ساهم في الإصابة بأمراض قاتلة أو موهنة بين الأشخاص الذين كانوا في جراوند زيرو. أمرت إدارة بوش وكالة حماية البيئة بإصدار بيانات مطمئنة بشأن جودة الهواء في أعقاب الهجمات، مستشهدة بالأمن القومي، لكن وكالة حماية البيئة لم تحدد أن جودة الهواء قد عادت إلى مستويات ما قبل 11 سبتمبر حتى يونيو 2002.